قرر القرآن أن التحزب إنما هو لله سبحانه لا لسواه،
آفاق التعامل
لقد قرر القرآن أن التحزب إنما هو لله سبحانه لا لسواه، لأن هذا هو الذي يحقق الأهداف الإلهية السامية. وهذا ما يؤكد حقيقة شمولية النظرة الإلهية في نطاق توجيه الإنسان إلى التعامل مع كل ما يرتبط بالله سبحانه، وينتهي إليه، لإن أي تعامل أو ارتباط يقوم على أساس ومحور آخر ـ كالجغرافيا، والعرق، والفئة، وغير ذلك ـ فسيكون قاصراً عن تحقيق الهدف المنشود؛ لأنه سيكون محدوداً بحدود ذلك المحور، ومقيداً بقيوده، وتنعكس عليه سلبياته، كما أن من شانه أن يكرس التمزق، والتشتت، وأن يحد من القدرة على استقطاب الطاقات، لاستخدامها في سبيل هذا الإنسان، وخيره وسعادته ومجده. هذا إن لم يبرر لكثير من الفئات أن تقف في وجهه وتستأثر عنه بما يمكنها الاستئثار به، إن لم تعمل على سلبه ما حصل وإضعاف قدراته عن الحصول على المزيد، أو على شيء جديد.
إلى سلبيات أخرى كثيرة، لسنا هنا بصدد البحث عنها.
في نطاق البناء والتشكل
وإذا أردنا أن ننطلق إلى مجال العمل والبناء، وتربية القاعدة الإيمانية العريضة، فلابد أن نأخذ بالاعتبار أموراً كثيرة حساسة وهامة. نشير هنا إلى بعض منها ؛ فنقول:
أ : لابد من خطة
إن معرفة المواصفات والموانع، والوسائل تفيدنا كثيراً في معرفة الطرق العملية لبناء القاعدة الإسلامية العريضة، والقوية، والراسخة، التي لا تتحزب إلا لله سبحانه، لأن كل واحدة من تلك المواصفات والموانع والوسائل تتطلب خطة عمل مدروسة بدقة، وعمق، ووعي، تراعي حالة التوازن الواعي فيما بينها، ومن دون أن تفريط أو إفراط فيها. ويمكن استقصاء الآيات القرآنية، وأحاديث المعصومين للإطلاع على كثير من الأمور التي تساعد على تحقيق ما يراد تحقيقه أو يراد التخلص منه، بالنسبة إلى كل نقطة أو حالة بخصوصها. فمثلاً إذا أردنا أن نعمل للحصول على حالة الإيمان بالغيب، فلابد لنا من معرفة ماهية وطبيعة ذلك الغيب المطلوب الإيمان به، ووسائل إيجاده، ومدى ارتباطه بسائر الأمور التي تدخل في التكوين الفكري والعقيدي للإنسان المسلم، ثم مستوى هذا الإيمان وخصوصياته. بالإضافة إلى دراسة الإمكانات الفكرية والإيمانية، والمادية المتوفرة في محيط العمل وما إلى ذلك. مع الأخذ بنظر الاعتبار كل الظروف الموضوعية وما يواجه العمل من موانع وعراقيل، مع الحفاظ على حالة التوازن بينه وبين سائر المواصفات وغيرها وعدم الإفراط والتفريط حسبما ألمحنا إليه.
ب: طبيعة العمل تفرض مواصفات العاملين
وإذا كان هذا عمل ضخم ومتشعب، يحتاج إلى تكاتف جهود جميع الفئات، وعلى كافة المستويات ومن مختلف الاختصاصات، ولا يمكن لأية فئة أن تستقل به، فلابد لرجال الأخلاق أن يؤدوا دورهم، كما هو الحال بالنسبة للمعلمين. وكذلك الحال بالنسبة للمربين، والمفكرين، والفقهاء، والمختصين بالشؤون العقائدية، والسياسيين، والأجهزة التنفيذية للدولة، بل وحتى العسكريين، وأجهزة الأمن، وسائر الأجهزة والمؤسسات والقطاعات. وغيرهم. فإن لكل دوره، ومسؤولياته الكبيرة، في كل مجال. وبدون مشاركة هؤلاء جميعاً وبدون تنسيق واع ومدروس فيما بينهم فإن العمل سيكون غير متكامل، وسيعاني من التعارض وهو معرض لحدوث النقص والتشويه والخلل فيه، ولا يكون نموه طبيعياً، ولا سوياً وسوف تظهر فيه الثغرات التي عن طريقها تتسرب الأوبئة إليه، بصورة أو بأخرى.
ج: أولويات في مقام العمل
وإدراكاً منا لأهمية بعض المجالات، وأولويتها على غيرها في المبادرة في مقام العمل والبناء، فإننا نعود فنذكّر: بأن الأولوية القصوى ـ في اعتقادنا ـ هي للنواحي العقائدية، ثم للشؤون التربوية والروحية. ثم للتثقيف الشرعي الفقهي. ثم معالجة المشكلات الفكرية التي قد تواجه الإنسان المسلم في نطاق فهمه للإسلام بالمقارنة مع سائر الطروحات التي ترفع شعارات براقة وخادعة بالإضافة إلى توضيح للمفاهيم وللحقائق الإسلامية فيما يرتبط بكثير من القضايا الحساسة، فيما يختص بالنظرة للكون والحياة بصورة عامة.
د: ضوابط وأسس العلاقات
وبالنسبة لعلاقة الإنسان عاطفياً بالله سبحانه، وبالنبي، والولي، والدين، والحق، والجهاد، وكل ما هو صحيح وأصيل ـ وهي العلاقة القائمة على أساس الحب والطهر، والصفاء، بعيداً عن عوامل الهوى، وعن الدوافع النفعية وغيرها ـ فإنها لابد أن تتم ضمن ضابطتين. أحداهما: أن لا يكون ذلك على حساب درجة اليقظة اللازمة للإنسان المؤمن العامل، حيث نجد البعض يستغرق في الإيجابيات حتى لا يكاد ما سواها يخطر له على بال ويمعن في الحب والثقة بالناس، حتى يصل إلى درجة السذاجة. الثانية: الاعتراف بالواقع، والتعامل معه على أساس الاستفادة من إيجابياته، ومعالجة السلبيات فيه قدر الإمكان. فلا يغيب الإنسان عن جانب نتيجة لاستغراقه في جوانب أخرى، حتى إذا ما واجه الواقع بعجره وبجره، حصلت له الصدمة، وفقد توازنه، واختلت أحواله إلى درجة الانهيار أحياناً.
هـ : دراسة التراث الفكري للمحيط
ويدخل في هذا الاتجاه أيضاً دراسة التراث الفكري والثقافي للمحيط، الذي يفترض أن يكون ساحة للعمل التربوي والتعليمي، لأن دراسة كهذه تفيد في التعرف على الرواسب والخلفيات التي قد يكون لها دور في تسريع، أو إعاقة البناء الفكري والروحي والعقائدي، وغير ذلك مما يفترض أن يترجم حركة، وسلوكاً، وموقفاً. كما أن هذه الدراسة تفيد في تسهيل العمل لاستئصال الجانب المريض من جهة، ثم في تقوية، وترسيخ، وبلورة النواحي الإيجابية من جهة أخرى. فيخفف ذلك أعباء كثيرة ترهق كاهل الإنسان وتثقل خطوه، وتميل به ذات اليمين تارة، وذات الشمال أخرى. بل قد تجعله يضل الطريق، ويدخل في متاهات خطيرة، حيث المصائب والبلايا. والآلام والكوارث والرزايا.
و: درجة الوعي
إن بعض النواحي التعليمية والتربوية لا يكفي فيها مجرد الحصول على المفهوم، أو حتى الاقتناع به. بل المطلوب هو درجة أعلى من ذلك. فمثلاً المطلوب في الشأن العقائدي والتربية الروحية، والأخلاقية، والإنسانية هو أن يتحول المفهوم العقائدي أو الإنساني، أو الأخلاقي إلى حالة ضميرية ووجدانية للإنسان المسلم، إلى حد يكون معه الموقف، والحركة والسلوك بتأثير من هذه الحالة وعلى وفقها عفوياً، وطبيعياً بكل ما لهذه الكلمة من معنى. بل المطلوب في معرفة الله سبحانه، وحتى في كثير من المفاهيم الإنسانية والأخلاقية أيضاً في الفناء والإنصهار، والذوبان، حتى لا يعود الإنسان يشعر بأن هل كياناً ووجوداً في مقابل الله سبحانه. فمعرفة المستوى المطلوب في المعرفة ودرجة التفاعل في المجال التعليمي والتربوي له أهميته في نجاح العمل، وتحقيق الأهداف المتوخاة منه.
آفاق التعامل
لقد قرر القرآن أن التحزب إنما هو لله سبحانه لا لسواه، لأن هذا هو الذي يحقق الأهداف الإلهية السامية. وهذا ما يؤكد حقيقة شمولية النظرة الإلهية في نطاق توجيه الإنسان إلى التعامل مع كل ما يرتبط بالله سبحانه، وينتهي إليه، لإن أي تعامل أو ارتباط يقوم على أساس ومحور آخر ـ كالجغرافيا، والعرق، والفئة، وغير ذلك ـ فسيكون قاصراً عن تحقيق الهدف المنشود؛ لأنه سيكون محدوداً بحدود ذلك المحور، ومقيداً بقيوده، وتنعكس عليه سلبياته، كما أن من شانه أن يكرس التمزق، والتشتت، وأن يحد من القدرة على استقطاب الطاقات، لاستخدامها في سبيل هذا الإنسان، وخيره وسعادته ومجده. هذا إن لم يبرر لكثير من الفئات أن تقف في وجهه وتستأثر عنه بما يمكنها الاستئثار به، إن لم تعمل على سلبه ما حصل وإضعاف قدراته عن الحصول على المزيد، أو على شيء جديد.
إلى سلبيات أخرى كثيرة، لسنا هنا بصدد البحث عنها.
في نطاق البناء والتشكل
وإذا أردنا أن ننطلق إلى مجال العمل والبناء، وتربية القاعدة الإيمانية العريضة، فلابد أن نأخذ بالاعتبار أموراً كثيرة حساسة وهامة. نشير هنا إلى بعض منها ؛ فنقول:
أ : لابد من خطة
إن معرفة المواصفات والموانع، والوسائل تفيدنا كثيراً في معرفة الطرق العملية لبناء القاعدة الإسلامية العريضة، والقوية، والراسخة، التي لا تتحزب إلا لله سبحانه، لأن كل واحدة من تلك المواصفات والموانع والوسائل تتطلب خطة عمل مدروسة بدقة، وعمق، ووعي، تراعي حالة التوازن الواعي فيما بينها، ومن دون أن تفريط أو إفراط فيها. ويمكن استقصاء الآيات القرآنية، وأحاديث المعصومين للإطلاع على كثير من الأمور التي تساعد على تحقيق ما يراد تحقيقه أو يراد التخلص منه، بالنسبة إلى كل نقطة أو حالة بخصوصها. فمثلاً إذا أردنا أن نعمل للحصول على حالة الإيمان بالغيب، فلابد لنا من معرفة ماهية وطبيعة ذلك الغيب المطلوب الإيمان به، ووسائل إيجاده، ومدى ارتباطه بسائر الأمور التي تدخل في التكوين الفكري والعقيدي للإنسان المسلم، ثم مستوى هذا الإيمان وخصوصياته. بالإضافة إلى دراسة الإمكانات الفكرية والإيمانية، والمادية المتوفرة في محيط العمل وما إلى ذلك. مع الأخذ بنظر الاعتبار كل الظروف الموضوعية وما يواجه العمل من موانع وعراقيل، مع الحفاظ على حالة التوازن بينه وبين سائر المواصفات وغيرها وعدم الإفراط والتفريط حسبما ألمحنا إليه.
ب: طبيعة العمل تفرض مواصفات العاملين
وإذا كان هذا عمل ضخم ومتشعب، يحتاج إلى تكاتف جهود جميع الفئات، وعلى كافة المستويات ومن مختلف الاختصاصات، ولا يمكن لأية فئة أن تستقل به، فلابد لرجال الأخلاق أن يؤدوا دورهم، كما هو الحال بالنسبة للمعلمين. وكذلك الحال بالنسبة للمربين، والمفكرين، والفقهاء، والمختصين بالشؤون العقائدية، والسياسيين، والأجهزة التنفيذية للدولة، بل وحتى العسكريين، وأجهزة الأمن، وسائر الأجهزة والمؤسسات والقطاعات. وغيرهم. فإن لكل دوره، ومسؤولياته الكبيرة، في كل مجال. وبدون مشاركة هؤلاء جميعاً وبدون تنسيق واع ومدروس فيما بينهم فإن العمل سيكون غير متكامل، وسيعاني من التعارض وهو معرض لحدوث النقص والتشويه والخلل فيه، ولا يكون نموه طبيعياً، ولا سوياً وسوف تظهر فيه الثغرات التي عن طريقها تتسرب الأوبئة إليه، بصورة أو بأخرى.
ج: أولويات في مقام العمل
وإدراكاً منا لأهمية بعض المجالات، وأولويتها على غيرها في المبادرة في مقام العمل والبناء، فإننا نعود فنذكّر: بأن الأولوية القصوى ـ في اعتقادنا ـ هي للنواحي العقائدية، ثم للشؤون التربوية والروحية. ثم للتثقيف الشرعي الفقهي. ثم معالجة المشكلات الفكرية التي قد تواجه الإنسان المسلم في نطاق فهمه للإسلام بالمقارنة مع سائر الطروحات التي ترفع شعارات براقة وخادعة بالإضافة إلى توضيح للمفاهيم وللحقائق الإسلامية فيما يرتبط بكثير من القضايا الحساسة، فيما يختص بالنظرة للكون والحياة بصورة عامة.
د: ضوابط وأسس العلاقات
وبالنسبة لعلاقة الإنسان عاطفياً بالله سبحانه، وبالنبي، والولي، والدين، والحق، والجهاد، وكل ما هو صحيح وأصيل ـ وهي العلاقة القائمة على أساس الحب والطهر، والصفاء، بعيداً عن عوامل الهوى، وعن الدوافع النفعية وغيرها ـ فإنها لابد أن تتم ضمن ضابطتين. أحداهما: أن لا يكون ذلك على حساب درجة اليقظة اللازمة للإنسان المؤمن العامل، حيث نجد البعض يستغرق في الإيجابيات حتى لا يكاد ما سواها يخطر له على بال ويمعن في الحب والثقة بالناس، حتى يصل إلى درجة السذاجة. الثانية: الاعتراف بالواقع، والتعامل معه على أساس الاستفادة من إيجابياته، ومعالجة السلبيات فيه قدر الإمكان. فلا يغيب الإنسان عن جانب نتيجة لاستغراقه في جوانب أخرى، حتى إذا ما واجه الواقع بعجره وبجره، حصلت له الصدمة، وفقد توازنه، واختلت أحواله إلى درجة الانهيار أحياناً.
هـ : دراسة التراث الفكري للمحيط
ويدخل في هذا الاتجاه أيضاً دراسة التراث الفكري والثقافي للمحيط، الذي يفترض أن يكون ساحة للعمل التربوي والتعليمي، لأن دراسة كهذه تفيد في التعرف على الرواسب والخلفيات التي قد يكون لها دور في تسريع، أو إعاقة البناء الفكري والروحي والعقائدي، وغير ذلك مما يفترض أن يترجم حركة، وسلوكاً، وموقفاً. كما أن هذه الدراسة تفيد في تسهيل العمل لاستئصال الجانب المريض من جهة، ثم في تقوية، وترسيخ، وبلورة النواحي الإيجابية من جهة أخرى. فيخفف ذلك أعباء كثيرة ترهق كاهل الإنسان وتثقل خطوه، وتميل به ذات اليمين تارة، وذات الشمال أخرى. بل قد تجعله يضل الطريق، ويدخل في متاهات خطيرة، حيث المصائب والبلايا. والآلام والكوارث والرزايا.
و: درجة الوعي
إن بعض النواحي التعليمية والتربوية لا يكفي فيها مجرد الحصول على المفهوم، أو حتى الاقتناع به. بل المطلوب هو درجة أعلى من ذلك. فمثلاً المطلوب في الشأن العقائدي والتربية الروحية، والأخلاقية، والإنسانية هو أن يتحول المفهوم العقائدي أو الإنساني، أو الأخلاقي إلى حالة ضميرية ووجدانية للإنسان المسلم، إلى حد يكون معه الموقف، والحركة والسلوك بتأثير من هذه الحالة وعلى وفقها عفوياً، وطبيعياً بكل ما لهذه الكلمة من معنى. بل المطلوب في معرفة الله سبحانه، وحتى في كثير من المفاهيم الإنسانية والأخلاقية أيضاً في الفناء والإنصهار، والذوبان، حتى لا يعود الإنسان يشعر بأن هل كياناً ووجوداً في مقابل الله سبحانه. فمعرفة المستوى المطلوب في المعرفة ودرجة التفاعل في المجال التعليمي والتربوي له أهميته في نجاح العمل، وتحقيق الأهداف المتوخاة منه.
الخميس يوليو 02, 2015 7:37 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» υη∂єя тнє ℓιgнт мσση •••❥
الخميس يوليو 02, 2015 7:05 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» قوانين قسم المدونات |
الخميس يوليو 02, 2015 6:45 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» مهم : قوانين المنتدى .
الخميس يوليو 02, 2015 6:13 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» السلام عليكم
الخميس يوليو 02, 2015 6:06 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» ياصحاب المنتدى
الخميس يوليو 02, 2015 5:59 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» فساتين عرايس 2014
السبت مارس 01, 2014 5:17 am من طرف ✿k̲яуşταł
» تسريحا عرايس روعة 2014
الثلاثاء فبراير 25, 2014 3:08 am من طرف بريق الرعد
» الأحمر نجم ألوان أحذيه الشتاء
الأحد فبراير 16, 2014 11:33 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» لعبه راح تاخذ فيها الاجر ان شاء الله
السبت فبراير 15, 2014 6:08 pm من طرف صغيره بس خطيره
» اليوم راع اعرفكم عن نفسي
الأحد فبراير 09, 2014 9:30 pm من طرف ✿k̲яуşταł
» مرحبا انا عضوه جديده
السبت فبراير 08, 2014 4:48 pm من طرف صغيره بس خطيره
» سجل حضورك بصوره متحركه
الخميس فبراير 06, 2014 1:15 pm من طرف زائر
» مجموعة من مواقفي المضحكة
الخميس فبراير 06, 2014 3:30 am من طرف ✿k̲яуşταł
» ضيفة كرسي الاعتراف
الخميس فبراير 06, 2014 3:24 am من طرف ✿k̲яуşταł
» أشهر الماركات لحذاء حواء المسطح
الخميس فبراير 06, 2014 3:20 am من طرف ✿k̲яуşταł
» سجل حضورك بزي طفل
الثلاثاء فبراير 04, 2014 10:03 pm من طرف صغيره بس خطيره
» معنى العرش
الثلاثاء فبراير 04, 2014 5:21 pm من طرف زائر
» كيف يستقبل الله التائبين
الثلاثاء فبراير 04, 2014 2:05 pm من طرف زائر
» التوبة ودورها في عملية الإصلاح
الثلاثاء فبراير 04, 2014 2:04 pm من طرف زائر